فصل: -مَنِ اسْمُهُ عبد الباقي:

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: لسان الميزان (نسخة منقحة)



.• عبد الله بن يزيد الدالاني [هو عبد الله بن يزيد بن آدم الدمشقي].

مر [4514].
وجده آدم.

.*- عبد الله بن يسار، هو ابن أبي ليلى.

تقدم [4387].
لا يصح حديثه عن علي.

.4521- عبد الله بن يعقوب الكرماني.

عن يحيى بن بحر الكرماني.
وعنه أبو طاهر بن محمش.
ضعيف، انتهى.
وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات وقال: عبد الله بن أبي يعقوب يروي عن يزيد بن هارون ويحيى بن بحر، حدثنا عنه بكر بن محمد بن عبد الوهاب وأحمد بن يحيى بن زهير بتستر.
ووقع لي من عواليه من طريق أبي عبد الله بن منده عنه.

.4522- عبد الله بن يعلى بن مرة الثقفي.

عن أبيه.
ضعفه غير واحد.
روى عنه ابنه عمر وهو ضعيف أيضًا.
قال البخاري: فيه نظر، انتهى.
وقال ابن حبان: لا يعجبني الاحتجاج بخبره إذا انفرد لكثرة المناكير في روايته، وَلا أدري أذلك منه أم من ابنه عمر فإنه واه أيضًا.
وذكره العقيلي في الضعفاء وَأورَدَ له حديثين.

.• عبد الله بن يوسف [وهو عبد الله بن سليمان بن يوسف].

عن الليث.
وعنه الباغندي بذاك الحديث: فانفلقت عن حوراء.
هو عبد الله بن سليمان بن يوسف مر [4265].

.4523- (ز): عبد الله بن يوسف بن نامي المحدث الشهير.

أكثر عنه أبو محمد بن حزم.
قال أبو جعفر بن صابر القيسي في تاريخه: اختلط أخيرا.
توفي سنة 435 وكان صالحا خيرا مجودا للقرآن خاشعا ورعا بكاء.
روى عن عباس بن أصبغ، ومُحمد بن خليفة وخلف بن القاسم، وَغيرهم.
وكان مولده سنة 348.

.4524- عبد الله أبو منير.

عن سعد بن أبي ذباب.
لم يصح حديثه قاله البخاري، انتهى.
وذكره العقيلي في الضعفاء وَأورَدَ له عن سعد بن أبي ذباب عن عمر في قصة له معه في زكاة العسل.
قال: وهذا جاء عن عمر من طريق أصلح من هذا.

.4525- (ز): عبد الله القرشي.

عن أبي هريرة.
وعنه ابنه.
ذكره النباتي ونقل عنِ أبي حاتم قال: ليس لهما معنى.

.4526- عبد الله البناني.

شيخ لمعن القزاز.
لا يعرف.

.-مَنِ اسْمُهُ عبد الأعلى:

.4527- عبد الأعلى بن الحسين بن ذكوان المعلم [أَبُو بشر].

عن أبيه.
قال العقيلي: منكر الحديث.
أحمد بن هانىء الضبعي، حدثنا عبد الأعلى، عَن أبيه، عَن عَمْرو بن شعيب، عَن أبيه، عن جَدِّه رضي الله عنه مرفوعا: لو صدق المساكين ما أفلح من ردهم.
قال العقيلي: لا يصح في هذا شيء، انتهى.
وهو عنده أيضًا من حديث عائشة. وعند الطبراني من حديث أبي أمامة.
وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات وقال: روى، عَن أبيه وبديل بن ميسرة روى عنه أهل البصرة وكناه أبا بشر.

.4528- عبد الأعلى بن حكيم.

عن معاذ عن النبي صلى الله عليه وسلم: «إنك تأتي أهل الكتاب فإن سألوك عن المجرة فأخبرهم أنها من عرق الأفعى التي تحت العرش».
رواه سليمان الشاذكوني- واه- عن هشام بن يوسف، عَن أبي بكر بن أبي سبرة- وهو متروك- عن عَمْرو بن أبي عَمْرو عن الوليد بن أبي الوليد عنه.
وهذا إسناد مظلم ومتن ليس بصحيح، انتهى.
وقد ذكره العقيلي في الضعفاء وقال: لا يتابع على حديثه في المجرة ثم ساقه وقال: غير محفوظ وهو مجهول بالنقل.

.4529- عبد الأعلى بن سليمان.

عن الهيثم بن جميل بخبر باطل في الأيام البيض لعله آفته ولكن رواه عنه مجهول أيضًا عن الهيثم عن حماد عن عاصم عن زر، عَن عَبد الله رضي الله عنه مرفوعا: إن آدم عصى فأهبط مسودا فبكت الملائكة فأوحى الله إليه صم لي يوم ثلاثة عشر فصامه فابيض ثلثه ثم صام يوم أربعة عشر فابيض ثلثاه ثم صام يوم خمسة عشر فابيض كله فسميت أيام البيض، انتهى.
وفي الثقات لابن حِبَّان: عبد الأعلى بن سليمان الزراد من أهل البصرة يروي عن هشام بن حسان روى عنه عبد الله بن محمد الغبري فهو هو والآفة في الحديث المذكور ممن بعده.

.4530- عبد الأعلى بن عبد الله.

شيخ لموسى بن يعقوب الزمعي.
لا يعرف من هو.
وقال العقيلي: لا يتابع على حديثه وشيخه إسماعيل مولى مزينة نحوه يعني لا يعرف.

.4531- عبد الأعلى بن عبد الرحمن.

شيخ لبقية.
لا يدرى من هو والخبر منكر.
عن عن عطاء، عَنِ ابن عباس رضي الله عنهما مرفوعا: من حفظ على أمتي أربعين حديثا....
أورده البخاري في كتاب الضعفاء: لأحمد بن صالح عن المُسَيَّب بن واضح عن بقية، حدثنا عبد الأعلى، انتهى.
وقال بعد ترجمتين: عبد الأعلى القرشي عن عطاء.
وعنه موسى بن إسماعيل.
قال ابن حبان: لا يجوز الاحتجاج به.
فالظاهر أنهما واحد.

.4532- (ز): عبد الأعلى بن عبد الواحد الكلاعي.

عن عبد الله بن وهب.
وعنه أحمد بن محمد بن الحجاج.
قال أبو نعيم: وهم في حديث رواه، عَنِ ابن وهب عن فضيل بن عياض، عَن الأَعمش، عَن أبي الضحى عن مسروق، عَن أبي هريرة.
والمحفوظ، عَن الأَعمش، عَن أبي صالح، عَن أبي هريرة، وعن أبي وائل، عَن عَبد الله.
أورده في ترجمة فضيل من الحلية.

.4533- عبد الأعلى بن محمد.

عن يحيى بن سعيد.
ضعفه الأزدي.
وقال العقيلي: أحاديثه بواطيل.
قلت: هو من شيوخ سليمان ابن بنت شرحبيل، انتهى.
وعبارة العقيلي: وعبد الأعلى بن محمد التاجر روى عن يحيى بن سعيد الأنصاري مناكير لا يتابع عليها، وَلا أصول لها.
منها: عَن الزُّهْرِيّ، عَن القاسم، عَن أبي أمامة رفعه: من تمام العيادة أن تضع يدك على المريض وتقول: كيف أصبحت وكيف أمسيت.

.4534- (ز): عبد الأعلى بن وهب بن عبد الأعلى أبو وهب القرطبي الفقيه المالكي.

سمع من يحيى بن يحيى الليثي ومطرف وأصبغ، وَغيرهم.
روى عنه ابن لبابة، وَابن وضاح.
قال ابن الفرضي: رتب مع الشيوخ في المشاورة: يحيى بن يحيى وسعيد بن حسان وعبد الملك بن حبيب وأصبغ بن خليل وكان عاقلا عارفا بالرأي.
ولم تكن له معرفة بالحديث وكان يقول بالقدر لأنه كان طالع كتب المعتزلة وكان يحيى بن يحيى، وَابن حبيب، وَغيرهما يطعنون عليه أشد الطعن وكان ابن لبابة صاحبه ينكر عليه ويحكي عنه أنه كان يقول بموت الأرواح. وكان مع ذلك خيرا دينا عاقلا.
ومات سنة 261.

.4535- عبد الأعلى الكوفي مولى الجعفيين.

بيض له ابن أبي حاتم.
مجهول، انتهى.
وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات وقال: يروي المقاطيع عن إبراهيم النخعي.

.4536- (ز): عبد الأعلى الزهري.

عن زياد بن علاقة.
قال الدوري، عَنِ ابن مَعِين: لا أعرفه.
قال ابن عَدِي: هو عبد الأعلى بن أبي المساور الذي قال فيه ابن مَعِين: إنه ليس بثقة.
وقد أخرج ابن عَدِي في ترجمة ابن أبي المساور من طريق علي بن سعيد بن مسروق، حدثنا عبد الرحيم، عَن عَبد الأعلى مولى بني زهرة... فذكر حديثا.

.-مَنِ اسْمُهُ عبد الباقي:

.4537- (ز): عبد الباقي بن أحمد بن هبة الله أبو الحسن صهر أبي علي الأهوازي.

رَوَى عَن أبي عثمان الصابوني، وَأبي علي الأهوازي، ومُحمد بن علي بن يحيى بن سلوان.
روى عنه أبو محمد بن صابر وأبو القاسم بن عبدان.
قال ابن عساكر: سمعت محمد بن طاوُوس يذكر أن أبا الحسن هذا أخرج له جزءا قد زور فيه السماع لنفسه من الأهوازي بمداد قال: فلم أقرأه عليه.
وتوفي سنة 480.
وقال أبو محمد بن صابر: كان كذابا.

.4538- عبد الباقي بن قانع أبو الحسين الحافظ.

قال الدارقطني: كان يحفظ ولكنه يخطىء ويصر.
وقال البرقاني: هو عندي ضعيف ورأيت البغداديين يوثقونه.
وقال أبو الحسن بن الفرات: حدث به اختلاط قبل موته بسنتين.
وقال الخطيب: لا أدري لماذا ضعفه البرقاني فقد كان ابن قانع من أهل العلم والدراية ورأيت عامة شيوخنا يوثقونه وقد تغير في آخر عمره.
مات سنة 351، انتهى.
وهذا هو الراجح.
وأرخه ابن ماكولا سنة 54.
وقال ابن حزم: اختلط ابن قانع قبل موته بسنة هو منكر الحديث تركه أصحاب الحديث جملة.
قلت: ما أعلم أحدا تركه وإنما صح أنه اختلط فتجنبوه.
وقال ابن حزم أيضًا: ابن شعبان في المالكيين نظير ابن قانع في الحنفيين وجد في حديثهما الكذب البحت والبلاء البين والوضع اللائح فإما تغيرا وإما حملا عمن لا خير فيه من كذاب ومغفل يقبل التلقين وأما الثالثة وهي أن يكون البلاء من قبلهما وهي ثالثة الأثافي نسأل الله السلامة، انتهى.
وابن شعبان هو محمد بن القاسم سيأتي [7322].
وقال ابن أبي الفوارس في تاريخه: قيل: إنه سمع منه قوم في اختلاطه. قال: وكان من أصحاب الرأي وكان مولده سنة 266.
وقال البرقاني: في حديثه نكرة.
وقال حمزة السهمي: سألت أبا بكر بن عبدان، عَنِ ابن قانع فقال: لا يدخل في الصحيح.
وقال ابن الفرضي: ولد سنة 265.
وقال ابن فتحون في ذيل الاستيعاب: لم أر أحدا ممن ينسب إلى الحفظ أكثر أوهاما منه، وَلا أظلم أسانيد، وَلا أنكر متونا وعلى ذلك فقد روى عنه الجلة ووصفوه بالحفظ منهم: أبو الحسن الدارقطني فمن دونه.
قال: وكنت سألت الفقيه الحافظ أبا علي، يعني الصدفي- في قراءة معجمه عليه فقال لي: فيه أوهام كثيرة فإن تفرغت إلى التنبيه عليها فافعل قال: فخرجت ذلك وسميته الإعلام والتعريف بما لابن قانع في معجمه من الأوهام والتصحيف.